القوس العذراء، لمحمود محمد شاكر

على أحد أرصفة بيع الكتب من القاهرة الفاخرة عثر محمود حسن إسماعيل على نسخة من القوس العذراء قصيدة محمود محمد شاكر الطويلة النفيسة فدهش بها عن نفسه ولم يهتد إليها إلا في مجلسه وهناك اطلع شاكر من إسماعيل على شاعر فحل هكذا قال لي عنه طَرِبًا بالإشارة إلى موضع من بيته كتب فيه بعض قصائده ولم ينس إذ رغب إلى إسماعيل أن يعنون له إحدى قصائده فصادف عنوانها حَبَّة قَبُوله فأكبره بعنوانها بعنوانها أكبره وما زلتُ أنا منذئذ أُكْبر العنونة رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد

القوس العذراء

Related posts

Leave a Comment